ماذا تعلمنا من الأسبوع الأول من محاكمة مايك لينش للاحتيال الأمريكي؟

أسبوع واحد من محاكمة الاحتيال الأمريكية لـ مايك لينش على بيع شركة أوتونومي بـ 11 مليار دولار لشركة إتش بي كشف عن صور متناقضة، حيث دعا المدعون العامون إليه "دكتور لينش" و أشار الدفاع إليه بـ "مايك".
يواجه لينش، الذي يُعرف بأنه رجل أعمال بارز في مجال التكنولوجيا في المملكة المتحدة ويشبه بـ "بيل غيتس البريطاني"، 16 تهمة بما في ذلك الاحتيال الإلكتروني، والاحتيال على الأوراق المالية، والتآمر المتعلق بالشراء المثير للجدل. إنكار كل التهم، لينش قد يواجه ما يصل إلى 25 عامًا في السجن إذا أدين. المحاكمة، التي تجري في قاعة محكمة في سان فرانسيسكو، تعتمد على أحداث عام 2011، السنة التي استحوذت فيها شركة إتش بي على شركة أوتونومي. سيقوم المحلفون بفحص العديد من شهادات الشهود لفهم الحقيقة وراء الاستحواذ. لينش، الذي لوحظ معظمهم يشاركون بهدوء في المحكمة، زعم أنه قصة نجاح حرجة في اجتماع عام 2011 مع شركة إتش بي، مما أدى إلى اتهامات بتكوين عملية احتيال متعددة السنوات تتضن بممارات محاسبية مشكوك فيها. يصور المدعون لينش على أنه رئيس تنفيذي مهيئيسي هيم الذي تلاعب أرق أرقام أرقام أرقام شركة أوتونوميومونيوم، بينما يُفيديو شهود دفاعه ويشير أنّه يُ يُدِّر إنجازاتها، ويُ على حدّه، ويرًاًاًاً، يتعلق بأح أحداثارات حقيقية عام 2011، وذلك أحداثيات عام 2011، والتياجات عام 2011، والتيات عامة الشه، والتي تشتملت في قضية إتش بي بي بي بي، و
Newsletter

Related Articles

×